معركتنا في الحياة
سيبقى المؤمن (من يريد العُلى والرفعة والسمو) في جهادٍ مستمر مع نفسه، في معركة لا تهدأ ونضال لا يتوقف مع قلبه، إنه الإخلاص وما أدراك ما الإخلاص، أن نكون عباداً مخلصين لله، أن نفعل ونتحرك ونحرث ونحصد ثم نوزع الحبوب والثمر، أن يكون كل ذلك لله، وهذا هو المؤمن الحق، المؤمن الذي تطور وتكامل عبر الأحداث والأعوام حتى وصل لتلك اللحظة التي يقول فيها، هي لله هي لله، حياتي كلها لله.
متابعة قراءة بيني وبين عقلي 9 (12 مارس)