قصة حياة هيلين كيلِر التي كتبتها بنفسها، ويا للعجب حين تعرف أنها لا تسمع ولا ترى، لكن ورغم ذلك تمكنت من إيصال صوتها والتواصل معي ومع ملايين البشر عبر هذا الكتاب الذي وصل إلينا بعد أكثر من مئة سنة، لكن كيف لها أن تخترق حاجز الوعي وتنهل من بحار المعرفة دون أهم حاستين من حواس الإنسان؛ السمع والبصر؟.
متابعة قراءة مراجعة كتاب: قصة حياتي العجيبة لـ: هيلين كيلِر